بحث كامل عن فوائد وأضرار الإحتـــــكاك منسق وجاهز للطباعة Word ... doc

بحث كامل عن

فوائد وأضرار الإحتـــــكاك

منسق وجاهز للطباعة Word ... doc


حمل البحث كاملا doc …Word..... حمل هنا

بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة:
من الصعب أن تجر حملا ثقيلا فوق سطح خشن، لأن قوة الاحتكاك بين السطحين تقاوم ذلك. السطحان الأملسان تماما لا يحدث بينهما احتكاك، لكن هذا لا يوجد في الواقع. فالاحتكاك يحصل بين أي سطحين ينزلق واحدهما على الآخر لأن القطع الخشنة في سطحيهما، مهما كانت دقيقة، تعلق فيما بينها. وتزداد قوة الاحتكاك كلما ازدادت خشونة السطحين. الاحتكاك يجعل جر الأثقال الكبيرة صعبا. 
ويسبب الاحتكاك المتواصل الحت حتى في المعادن والفلزات. 

العرض:

من التجارب العملية التي قام بها العلماء لوحظ أن قوة الاحتكاك للأجسام الساكنة أكبر من قوة الاحتكاك للأجسام المتحركة. وهذا شيء نلاحظه في حياتنا العملية حيث يحتاج الشخص إلى قوة كبيرة في بداية الأمر لتحريك صندوق خشبي على الأرض ولكن بعد أن يتحرك الجسم نلاحظ أن القوة اللازمة أصبحت أقل من ذي قبل وهذا لأن الجسم أصبح متحركاً وبالتالي فإن قوة الاحتكاك تصبح أقل.
لهذا السبب يمكن تقسيم الاحتكاك إلى نوعين هما الاحتكاك السكوني static friction والاحتكاك الحركي kinetic friction.
ولقد وجد عمليا أن قوة الاحتكاك تتناسب طردياً مع قوة Nmرد الفعل لهذا فإن الاحتكاك يمكن أن يكتب كالتالي:f = 
تسمى معامل.mحيث s أماmالاحتكاك، وفى حالة الاحتكاك السكوني تسمى Coefficient of static friction، k.mفي حالة الاحتكاك الحركي تسمى Coefficient of kinetic friction,عامل الاحتكاك الحركي يكون دائما أكبر من معامل الاحتكاك السكوني ومعامل الاحتكاك ليس له وحدة.

فـؤآئـد الآحتكـآكـ :

كثيرا ما ننظر إلى قوة الاحتكاك على أنها قوة مبددة، ومعيقة لحركة الأجسام ،وعندما نحسب الشغل المبذول ضد الاحتكاك نعتبره شغلا ضائعا ونحاول في الكثير من التصاميم الميكانيكية تقليل قوى الاحتكاك إلى أقل قدر ممكن بغية تحقيق أداء أفضل للآلات والماكينات ولكن.. هل الاحتكاك ضار إلى هذا الحد؟ وما الذي سيحدث لو أن الاحتكاك في لحظة ما قد اختفى من العالم، أي أصبح صفرا؟
.........................
...................
..............
حمل البحث كاملا doc …Word..... حمل هنا

شاركه على جوجل بلس

عن فنون ومتعة ............ Art and fun

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق